هو الحُب الذي يحيى فيه الإنسان. هو الدافع الذي صوّر الطبيب عنان سعدات في أبهى قصص الوفاء لزوجته، عندما منحها كليته لإنهاء معاناتها مع غسيل الكلى بعد أكثر من عام عاشت فيه أبشع فصول العذاب تحت “ماكينة الموت البطيء” كما يصفها هو.
هو الحُب الذي يحيى فيه الإنسان. هو الدافع الذي صوّر الطبيب عنان سعدات في أبهى قصص الوفاء لزوجته، عندما منحها كليته لإنهاء معاناتها مع غسيل الكلى بعد أكثر من عام عاشت فيه أبشع فصول العذاب تحت “ماكينة الموت البطيء” كما يصفها هو.