عامٌ مر على انتزاع 6 أسرى أبطال حريتهم من أشد سجون الاحتلال تحصينًا “سجن جلبوع”، فيما يعرف بعملية نفق الحرية.
شكلت عملية الهروب ضربة قوية للاحتلال، وردًا عليها بدأ الاحتلال انتقامه من الأسرى الفلسطينيين، وتحديدًا الأسرى الستة الأبطال، وعلى مساعديهم.
وتعرض الأسرى الستة خلال العام الماضي إلى أقسى أنواع التعذيب والإجراءات العقابية والانتقامية، في محاولة من إدارة السجون لإعادة الهيبة التي أغرقها أبطال العملية في الصرف الصحي.