أكدت حركة التحرير الوطني “فتح” إصرارها المطلق على تجاوز كل العقبات التي يمكن أن تواجه العملية الانتخابية، معتبرة الانتخابات “ممرا إلزاميا، وخطوة إستراتيجية لإنهاء الانقسام والوصول للحرية والاستقلال”.
وقال عضو المجلس الثوري والمتحدث باسم “فتح” أسامة القواسمي، “إن الانتخابات القادمة لها أثر داخلي على صعيد المؤسسات الفلسطينية والتشريعات والرقابة، ولها أبعادها السياسية على صعيد إنجاز الوحدة بين شطري الوطن وإنهاء الانقسام، وبسط سلطة القانون الواحد والمؤسسة الواحدة، ولها دلالات سياسية هامة على الصعيدين الإقليمي والدولي”.